قالت مجموعة من الصحف العالمية، نقلا عن وكالة الأنباء الإسبانية EFE، أمس الخميس (10 مارس) خبر تفاجئ مهاجر مغربي مقيم في إسبانيا يدعى محمد.أ، بظهور زوجته على برنامج تلفزيوني يهتم بالمتغيبين، وهو الذي دفنها قبل سنتين في جنازة رسمية بعدما استلم جثتها من أحد المستشفيات في مدينة الدار البيضاء، بعد حادثة سير مميتة راحت ضحيتها.
محمد شعر بالذهول واتصل توا بعائلته في المغرب التي كانت تشاهد البرنامج في الوقت نفسه لتبدأ عملية البحث عن الزوجة الحية/الميتة، عبر التواصل معها بواسطة الأرقام التي ظهرت على شاشة التلفزيون.
عدد كبير من أفراد عائلة محمد وأصدقائه تلقى الخبر بفرح كبير، خصوصا بعد التأكد من كونها لازالت على قيد الحياة، وهم الذين مشوا في جنازتها سنة 2014، في جو حزين، يتذكر محمد تفاصيله إلى يومنا هذا.
ورغم أن محمد لم يستطع تجاوز الحادث في البداية وتطلب منه الأمر مدة طويلة للخروج من حالة الحزن والأسى على زوجته، حسب جريدة الأندبندنت البريطانية، فهو لا يصدق إلى حد الساعة أن زوجته حية ترزق.
وحسب جريدة الميرور البريطانية، التي كتبت أيضا عن الموضوع، فإن زوجة محمد تعرضت لحادثة سير مميتة، أصيبت إثرها بجروح خطيرة وإصابات على مستوى الرأس أفقدتها الذاكرة لمدة طويلة، وعند إخبار محمد بالموضوع سارع للسفر إلى الدار البيضاء لاستلام جثة زوجته في كيس بلاستيكي محكم الإغلاق، ودفنها على الفور، ليتبين في ما بعد أنها جثة امرأة أخرى، وقعت بين يدي محمد بالغلط.
وبعد استرجاع ذاكرتها، تقول جريدة الدايلي ميل البريطانية، سارعت إلى البحث عن زوجها وعائلتها مستغربة انقطاع الاتصال بينهما، ليفاجأ الجميع بكونها على قيد الحياة.
زوجة محمد تتحدر من قرية صغيرة نواحي مدينة أزيلال، كما أوردت ذلك وكالة الأنباء الإسبانية، وقد كان صعبا على محمد تصديق الأمر في البداية.
محمد شعر بالذهول واتصل توا بعائلته في المغرب التي كانت تشاهد البرنامج في الوقت نفسه لتبدأ عملية البحث عن الزوجة الحية/الميتة، عبر التواصل معها بواسطة الأرقام التي ظهرت على شاشة التلفزيون.
عدد كبير من أفراد عائلة محمد وأصدقائه تلقى الخبر بفرح كبير، خصوصا بعد التأكد من كونها لازالت على قيد الحياة، وهم الذين مشوا في جنازتها سنة 2014، في جو حزين، يتذكر محمد تفاصيله إلى يومنا هذا.
ورغم أن محمد لم يستطع تجاوز الحادث في البداية وتطلب منه الأمر مدة طويلة للخروج من حالة الحزن والأسى على زوجته، حسب جريدة الأندبندنت البريطانية، فهو لا يصدق إلى حد الساعة أن زوجته حية ترزق.
وحسب جريدة الميرور البريطانية، التي كتبت أيضا عن الموضوع، فإن زوجة محمد تعرضت لحادثة سير مميتة، أصيبت إثرها بجروح خطيرة وإصابات على مستوى الرأس أفقدتها الذاكرة لمدة طويلة، وعند إخبار محمد بالموضوع سارع للسفر إلى الدار البيضاء لاستلام جثة زوجته في كيس بلاستيكي محكم الإغلاق، ودفنها على الفور، ليتبين في ما بعد أنها جثة امرأة أخرى، وقعت بين يدي محمد بالغلط.
وبعد استرجاع ذاكرتها، تقول جريدة الدايلي ميل البريطانية، سارعت إلى البحث عن زوجها وعائلتها مستغربة انقطاع الاتصال بينهما، ليفاجأ الجميع بكونها على قيد الحياة.
زوجة محمد تتحدر من قرية صغيرة نواحي مدينة أزيلال، كما أوردت ذلك وكالة الأنباء الإسبانية، وقد كان صعبا على محمد تصديق الأمر في البداية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق